Le dernier jour ترجمة وتحليل

السلام عليكم و رحمة الله

 

إخواني الطلبة

 

أقدم لكم الان الرواية الثالثة

 

Le dernier jour d'un condamné
-
تقديم الرواية
 

Auteur :  Victor Hugo

 
:Titre et date de publication
Le dernier jour d'un condamne , publié en 1829
 
 
يمكن تقسيم القصة باعتبار عنصر المكان.
تتبتدئ الرواية من سجن Bicêtre. المتهم مهووس بفكرة الموت.
يقوم أولا بمقارنة الماضي و الحاضر. الماضي يملؤه الصخب و النشاط و الحرية. الحاضر يعني السجن و القيود.
لا مجال للحديث عن المستقبل، لانه يعني الموت، و لم يبق للموت إلا أيام.
بعدها يتذكر الكاتب أيام المحاكمة الثلاثة، و وقع سماع حكم الاعدام عليه.
فضل المتهم الكتابة، عل كتاباته تؤثر على العالم و يتم منع الاعدام. هناك أمل في التغيير، و أمل في العفو.
يتفكر في أهله، فيزيد غيظه. ويسمي تشريد عائلته ب "العدالة".
مما زاد غيظه و غضبه، زيارة بنته التي لم تتعرف عليه.
مع إقتراب موعد الاعدام، يتم نقل المتهم إلى La conciergerie. و منه إلى l'Hôtel de Ville
في إحدى زنازن المحكمة، يتعرف المتهم على شخص كان محكوم عليه بالاعمال الشاقة سابقا: un ancien forçat.
هذا الاخير سيحكي قصته مع الواقع، ليؤكد أن الاجرام لا يأتي من الفرد، بل من المجتمع.
المجتمع يظلم الفقراء، ويحكم مسبقا على الضعفاء.
في الاخير، ينتقل المتهم إلى منصة المحاكمة.
يطلب 5 دقائق لعل العفو يأتي.
بدأ الامل يتضاءل، و بدأغيظه من الجمهور الذي أتى ليشاهد الاعدام.
جمهور متعطش لرؤية الدماء.
يطلب دقيقة أخرى... لكن... دقت الساعة الرابعة.
قطع الرأس
.
Composition
Le livre comporte trois parties : Bicêtre, la Conciergerie et la Mairie

Bicêtre : le procès, le ferrage des forçats et la chanson

La Conciergerie : le voyage vers Paris, la rencontre avec la friauche et la rencontre avec le geôlier qui lui demande les numéros pour jouer à la loterie

L’Hôtel de Ville : le voyage dans Paris, la toilette du condamné et le voyage vers la Place de Grève : l’échafaud
3- تحليل

يحكي الكتاب الايام الاخيرة لشخص محكوم عليه بالاعدام un condamné à mort. لم يعطينا الكاتب Victor Hugo معلومات إضافية عن المتهم، لا نعرف إسمه، و لا نعرف التهمة التي حوكم بسببها.

ما نعرفه هو أنه شاب، متزوج، له أم و بنت صغيرة Marie. لماذا هذا التستر على هوية المتهم؟
هناك أسباب عديدة، أهمها أن الكاتب يريد أن يجعل كتابه عالميا Universaliser son oeuvre   ، لا مرتبطا بإنسان معين، أو بتهمة معينة.
الكتاب لا يحاول الدفاع عن المتهم، بقدر ما يحاول المساهمة في منع عقوبة الاعدام c'est un réquisitoire contre la peine capitale.

يثير النص عاطفة القارئ Ton pathétique من خلال التركيز على معانات العائلة بعد وفاة المتهم. هذا الاخير، سيترك وراءه ثلاث أرامل: أمه، زوجته و آبنته. 


لمزيد من المعلومات.. أنا في الخدمة
تحياتي

الرواية كاملة على هذا الرابط
lettres.ac-rouen.fr/francais/dernier/dernier1.htm
 
hamidouch ahmed
 
تقديم
 
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بينما كنت اتصفح أحد المواقع التعليمية فإذا بموضوع عنوانه ( هكذا علمتني المواقع )
أحببت ان أضعه هنا بينكم أخواني و أخواتي في موقعي التعليمي ل حاميدوش أحمد

حتى يقوم كل شخص بمراجعة حساباته ويرى ماذا تعلم من المواقع
هل فقط تمضية وقت ، بلا حفظ أي فائدة تُذكر ، أم إن ما نقرأه على الأقل نحاول تطبيق الجانب الخيري فيه

هكذا علمتني المواقع و المنتديات

1- أن رُبّ أخ لك لا تعرف أسمه ولا شكله.


2- أن أنظر إلى مواضيع المقع بعين الرضا وأن لا أتلقف السلطات وأتتبع الزلات و أحسن الظن ما استطعت.


3- أني قد أعجب بشخص لمجرد كتاباته وحسن ردوده ، بل و أكثر من ذلك اني اتمنى لحظة لقائه.


4- أنك قد تتملك قلب شخص لمجرد كلمة ثناء أو شكر أو حتى نصيحة بذلتها لوجه الله.


5- أنه ليس كل ما يدور بذهني أكتب عنه و لا انقل كل ما تقع عيني عليه بل هناك ما يصلح للنشر وهناك ما يدعو
للشر.


6- أن أعطِ و لا أنتظر الثمن.


7- أن أناقش و أحاور بجدية و لا أنتظر تعليق إلا ممن أجادوا التعليق.


8- أن جهدي و وقتي و فكري و قلمي هو من يثبت وجودي.


9- أن أبدي رأيي في أي موضوع و لأي شخص و أواجه أي إختلاف في وجهات النظر.


10- أن في العالم الصالح و الطالح و أنا من سيحدد اتجاهي.


11- أني إذا كتبت شيئاً فلا بد أن أتوقع أن هناك من يتربص بي و ينتظر مهاجمتي.


12- أني إذا كنت حساساً من الكلام القاسي فمكاني ليس هنا.


13- أن لا أجرح شعور غيري و أن أحاسب نفسي قبل ان اُحاسِب غيري و أُحاسَب من غيري.


14- أن أناقش الأفكار... و لا أنتقد الأشخاص.



و صلى الله و سلم على الحبيب المصطفى و آله و صحبه أجمعين

أخوكم حاميدوش أحمد
تحياتي لكل الاصدقاء بتاكونيت وزاكورة و البيضاء ومراكش ولكل من يعرف حاميدوش أحمد

__________________
 
Aujourd'hui sont déjà 21431 visiteursIci!
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement